للكاتب : محمد شحرور، 704 صفحات، 2011
قام المؤلّف بإعادة قراءة التنزيل الحكيم بآليات جديدة، واضعاً نصب عينيه أنه يحتوي المطلق الإلهي والنسبية الإنسانية في الفهم. فهو كالوجود لا يحتاج إلى أي شيء من خارجه لفهمه، فخالق الكون بكلماته هو نفسه موحي التنزيل الحكيم بكلامه،وهو الله سبحانه وتعالى.