1
/
of
1
ليلة رأس السنة في جزيرة دوس سانتوس
ليلة رأس السنة في جزيرة دوس سانتوس
Regular price
Dhs. 50.00 AED
Regular price
Sale price
Dhs. 50.00 AED
Shipping calculated at checkout.
بقلم سمير عطا الله | 128 صفحة | 2022
قدم للرواية بقراءة نقدية الروائي عبده وازن وفيها يقول: «الكاتب سمير عطا الله، الذي يوصف عادة بالرحّالة بعد طوافه الطويل على مدن العالم وربوعه وثقافاته، يحط رحاله هذه المرة في جزيرة تُدعى دوس سانتوس، تقع على خط وهمي يجمع بين برتغال فرناندو بيسوا وجوزيه ساراماغو وأغاني الفادو، وبين حكاية حب بطلتها لارا أندريا الصبية الحارقة بجمالها والتي يفوح شعرها بعطر القرنفل، والسنيور رودريغر دي سيلفا، الشاعر الذي يعيش حالاً من الشيخوخة اللطيفة والنضرة».
يؤدي سمير عطا الله لعبة سردية خطرة، مختلقاً قريناً له هو العاشق السينور رودريغو نفسه، الذي يقوم بمهمة السرد في الرواية، كي يتوارى خلف قناعه الجميل الذي يخفي وجهاً حفرت عليه السنون شآبيب الحكمة والحب والعواطف المتوقدة دوماً.
يؤدي عطا الله لعبة القرين هذه، على طريقة الشاعر بيسوا الذي خلق لنفسه أنداداً أطلق عليهم أسماء أليفة وغريبة في آن واحد.
من أجواء الرواية نقرأ: كلما امتلأ البرتغالي حزناً لجأ إلى بيساوا، وكلما فاض فقراً سافر إلى البرازيل، وكلما ذاب، لا حزناً ولا فرحاً، بحث عن أماليا، وكلما استعصى عليه كل شيء، طلب مساعدة القديسة فاطيمة، وأنا في الحالة الأخيرة.
قدم للرواية بقراءة نقدية الروائي عبده وازن وفيها يقول: «الكاتب سمير عطا الله، الذي يوصف عادة بالرحّالة بعد طوافه الطويل على مدن العالم وربوعه وثقافاته، يحط رحاله هذه المرة في جزيرة تُدعى دوس سانتوس، تقع على خط وهمي يجمع بين برتغال فرناندو بيسوا وجوزيه ساراماغو وأغاني الفادو، وبين حكاية حب بطلتها لارا أندريا الصبية الحارقة بجمالها والتي يفوح شعرها بعطر القرنفل، والسنيور رودريغر دي سيلفا، الشاعر الذي يعيش حالاً من الشيخوخة اللطيفة والنضرة».
يؤدي سمير عطا الله لعبة سردية خطرة، مختلقاً قريناً له هو العاشق السينور رودريغو نفسه، الذي يقوم بمهمة السرد في الرواية، كي يتوارى خلف قناعه الجميل الذي يخفي وجهاً حفرت عليه السنون شآبيب الحكمة والحب والعواطف المتوقدة دوماً.
يؤدي عطا الله لعبة القرين هذه، على طريقة الشاعر بيسوا الذي خلق لنفسه أنداداً أطلق عليهم أسماء أليفة وغريبة في آن واحد.
من أجواء الرواية نقرأ: كلما امتلأ البرتغالي حزناً لجأ إلى بيساوا، وكلما فاض فقراً سافر إلى البرازيل، وكلما ذاب، لا حزناً ولا فرحاً، بحث عن أماليا، وكلما استعصى عليه كل شيء، طلب مساعدة القديسة فاطيمة، وأنا في الحالة الأخيرة.
Quantity
Couldn't load pickup availability
Low stock: 10 left
View full details